يتناول النص دراسة مقارنة بين الإسلام والأديان السماوية الأخرى، مع التركيز على آخر الكتب المقدسة لكل ديانة. يبدأ النص بالقرآن الكريم، الذي يُعتبر آخر وحى نزل على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويشتمل على 114 سورة تتناول توحيد الله وعظمة خلقه وأحكام الشريعة الإسلامية. ثم ينتقل إلى الكتاب المقدس المسيحي، حيث يحظى الإنجيل بمكانة خاصة باعتباره النص الأخير المنشور بعد العهد القديم، ويتكون من أربعة كتب إنجيلية تُعنى بتعاليم يسوع الناصري. وأخيراً، يتطرق النص إلى الزبور، الذي يُعتبر مصدر إلهام كبير للشعب اليهودي ويكشف عن زاوية جديدة للتواصل الشخصي مع الخالق. رغم الاختلافات الكبيرة بين هذه الديانات، إلا أن هناك تقارباً واضحاً في دور الوحي الرباني كمصدر رئيس للحياة الاجتماعية والدينية للأمم المختلفة. هذه الدراسة المقارنة تساعد على فهم عميق لمبادئ الحياة والتسامح وفلسفة العقيدة لدى شعوب وثقافات متنوعة، مؤكدة أن الإنسان مهما اختلفت انتماءاته الجغرافية والثقافية لن يفارق جذوره الأولية وأن الرحلة واحدة وإن تعددت المحطات فيها.
إقرأ أيضا:التعَابِير المَجازِية في اللهجة المغربية وباقي لهجات الشعوب العربية- قال الله تعالى: يِا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْ
- أنا فتاة ملتزمة وأخاف الله وأهلي كذلك، لكن قد ابتلانا الله بأخ مدمن للمخدرات، حاولنا معه كثيرا لكي ي
- عندي طفل -حفظه الله وحماه - والده كثيرا ما يقبله بفمه هو وأهله (والده وأهل والده مدخنون) حذرتهم مرار
- وصل بي الوسواس إلى ما وصل، والآن بدأت مجاهدته، وعندما بدأت كنت في فترة الحيض وقد أسأت الظن بالله ـ أ
- مجلس وزراء فلوريدا الحكومي