في النقاش حول أفضل طريقة لتحقيق التغيير المجتمعي، تبرز وجهات نظر متباينة حول دور الإصلاحات المؤسسية والحوار المفتوح. يرى سند أن التقارب بين الحوار والشفافية ضروري لتحقيق التغيير الفعلي، مؤكدًا على أهمية وجود مساحات مفتوحة للحوار. ومع ذلك، يشير سبتي إلى أن المشاركة والشفافية وحدها ليست كافية، بل يجب أن تكون مرتبطة بأفعال ملموسة وخطط محددة لضمان تقدم التحول. من جانبه، يبرز المختار بن علية عامل الزمن كعائق في عملية التغيير، مشددًا على ضرورة وجود خطط فعلية وقابلة للقياس. أما أنس السبتي فيحذر من استخدام الشفافية كأداة للتظاهر بالنجاح دون تحقيق نتائج حقيقية، مؤكدًا على الحاجة إلى تحويل الخطاب إلى عمل ملموس. تشير هذه الآراء المختلفة إلى أن عملية التغيير تتطلب نهجًا متعدد الأوجه يجمع بين الإصلاحات المؤسسية والمشاركة الحرة والتحرك الفعلي نحو إحداث تغيير جوهري في المجتمع.
إقرأ أيضا:كتاب الشفرة الوراثية للإنسان- أطباؤنا وممرضونا -جزاهم الله عز وجل- عنا وعما يفعلوه في العلاج والتخفيف عن المرضى خير الجزاء في الدن
- ينتشر في مصر في رمضان ما يسمى بمائدة الرحمن ويدعى إليها من يريد، هل مائدة الرحمن مخصصة لأصناف معينة
- في الفتوى رقم: 228853، ذكرتم أقوال العلماء المتقدمين في جواز الصلاة بملابس ضيقة، ولم تستدلوا على أقو
- أنا مقبل على الزواج، ولديّ ألم مزمن أسفل الظهر، وهو يتحسن مع العلاج الطبيعي، لكنه لا يزول؛ وذلك بسبب
- لو أن شخصًا كان يجهل مسألة في الطهارة والوضوء وصلى بها 10 سنوات على غير طهارة, جهلاً لا عمدًا, فهل ي