تناول نقاش حول الإصلاح الإسلامي جوانب حيوية تركزت حول تحقيق توازن دقيق بين التفكير النظري والإجراءات التطبيقية. أكد العديد من المشاركين، مثل حميدة بن الأزرق وطِه السمان، على ضرورة الجمع بين الأفكار العميقة والممارسات العملية المدعومة بالسياسات القانونية لضمان نجاح الإصلاح. وقد سلط حميدة الضوء أيضًا على أهمية الشفافية والكفاءة لتجنب الفساد وتدهور الكفاءة. ومن ناحيته، رفع عفيف القروي مستوى المناقشة بالتأكيد على دور الثقافة المسؤولة والشاملة في دعم الشفافية والمساءلة. أما سيدرا الرفاعي فقد قدم وجهة نظر اجتماعية، مؤكدًا على تأثير الثقافة الشعبية والعقلانية الاجتماعية في عملية الإصلاح، وهو الجانب الذي غالبًا ما يُغفل عند التركيز الزائد على الجوانب القانونية والسياسية. وفي نهاية المطاف، توصّل الجميع إلى اتفاق بأن أي جهد لإحداث تغيير إسلامي سيتطلب تعاونًا وثيقًا بين الأسس النظرية، وبرامج العمل الواقعي، ودعم المجتمع العلماني الواسع لتحقيق أقصى قدر من التأثير والنجاح.
إقرأ أيضا:الدكتورة سميرة موسى، عالمة الذرة- أنا سائرة في طريق التوبة, وأريد أن أخرج من هذه الدنيا وقد كفرت عن ذنوبي. عندما كنت في المرحلة الثانو
- عندي عقدة الزواج حيث إنني أرفض كل من يتقدم لخطبتي فأود أن أبقى بدون زواج إن وفقني الله0ما رأي الدين
- لي أختان لم أر منهما خيرا وما وجدت غير سوء الظن والحسد والغيبة والأذى والعداوة، ولم أعادهما وسامحتهم
- إذا كان الفرد عليه دين لشخص ما هل يجوز تسديد دينه من فلوس زكاته ؟ وهل يجوز إخراج الزكاة في غير البلد
- توفيت أمي ليلة الجمعة قبل الماضية، وكانت تعاني ألما شديدا في المعدة لمدة ثلاثة أيام تقريبا قبل الوفا