في حالة وجود إمام غير مرغوب فيه بسبب مشاكل دينية مثل الكذب، الظلم، الجهل، أو البدعة، بينما يوجد إمام آخر أفضل أدباً وأكثر علماً وعدلاً، يجب تعيين الإمام الثاني لتولي الإمامة. الهدف من هذا التغيير هو تحقيق الوحدة والانسجام داخل المجتمع المسلم، حيث تعد الصلاة العمود الفقري لهذا المجتمع. هذا التوجيه مستند إلى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي يشير إلى أن صلاة من لا يحبهم المصلون لا تتجاوز آذانهم. الشيخ ابن تيمية يؤكد أنه إذا كانت المشكلة تتعلق بشخصية الإمام نفسه ولا يمتلك فضائل أخرى، فلا ينبغي له أن يؤم الناس الذين يكرهونه. في المقابل، يجب أن يبقى أي اختلاف أو انتقاد بين الإمام والمصلين ضمن حدود الاحترام للدين والقوانين الأخلاقية.
إقرأ أيضا:بلدان وأراضي غير أوروبية لازالت تحتلها فرنسامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أتكلم عن شخص ممن يسمون أنفسهم بالقرآنيين فهو كاذب ومنافق وبه من الصفات السيئة الكثير، وكلما ذكرت سير
- ما حكم أخذ إجازة في تعلم القرآن والقراءات كما يحدث الآن، وهل هناك دليل من السنة على ذلك، هذا أولا ،
- فرحي بقي عليه عدة أشهر، وأرى أمامي كثيرا من المشاكل، لاختلاف الطباع بين الزوجين، فهل تأخير الحمل لمد
- أنا مسلم مقيم في أوروبا - نسأل الله العفاف - لي صديق يعمل في إسطبل لتربية الخنازير, مع العلم أن مكسب
- أنا متزوجة من 5 سنوات و أعمل مدرسة قبل الزواج و لا زلت، وعندي سيارة من قبل الزواج، ومال، بنينا بيتا