تناولت المناقشة عبر وسائل التواصل الاجتماعي موضوع دور الإنترنت في مجال التعليم، حيث طرح صاحب المنشور أنوار بن زكري سؤالا حاسما: “هل أصبح الإنترنت معلمة أم عبدا للتعليم؟” وشدد على مخاطر محتملة مثل انتشار المعلومات المضللة والأخبار الزائفة وتأثير خوارزميات الشبكة العنكبوتية على مستقبل الطلبة. بينما دعا بعض المشاركين إلى فرض قواعد صارمة للاستخدام الرقمي للحفاظ على سلامة العملية التعلمية، أكد آخرون على أهمية تنمية المهارات النقدية والتحقيق المستقل بين طلاب المدارس.
من جانبهم، رأى خبراء كتوفيق الموريتاني أن الإنترنت قادرٌ على تحقيق طفرة نوعية في نشر المعرفة وتعزيز جودتها بشرط تدريب الأفراد بشكل فعال على التفكير النقدي واستراتيجيات البحث العلمي المتعمقة. ومع ذلك، أشار العديد من المعلقين أيضًا إلى الحاجة الملحة لتوعية الجمهور بشأن عواقب استهلاك مواد غير موثوق بها عبر شبكات الانترنت العالمية. وفي نهاية المطاف، دار جدال واسع حول كيفية توازن دقة المحتوى الحرية فيه ضمن بيئة تعليم رقمي مبتكرة. وبالتالي فإن الجدل يدور حول قدرة المجتمع الأكاديمي العالمي على اغتنام فوائد تكنولوجيا الاتصال الحديثة دون الوقوع
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية في المغرب يزيد الهوة بين البوادي وبين الحواضر- لدينا في فلسطين: البنك العربي ـ وهو بنك ربوي ـ يقوم بعرض بيع سيارات حديثة بطريقة التقسيط طويل الأجل،
- أنا إمام مسجد في مصر وقد قام بعض المصلين بعد سماع نتيجة الانتخابات الرئاسية وفوز المرشح الإسلامي بال
- هل الحرقوس مانع لوصول الماء للبشرة؟
- أنا تعينت في وظيفة قبل 9 سنوات في قرية تبعد عنا ساعتين، وكان من شروط الوظيفة إثبات الإقامة في القرية
- قدمت أمي فى شركة سياحية على الحج هذا العام إن شاء الله ومبلغ الحج المدفوع يحل عليه نصاب الزكاة قبل ا