في النقاش حول مفهوم الاستقلال، تباينت آراء المشاركين بين من يراه مجرد مفهوم نظري ومن يعتبره واقعاً ملموساً. لطيفة الصقلي ترى أن الاستقلال ليس مجرد فكرة، بل حالة فعلية تتطلب بناء مؤسسات قوية ونظم حكم شفافة. في المقابل، يرى مولاي إدريس بن عمر أن الحديث عن الاستقلال هو مجرد مسخرة بلا أثر فعلي، ويصف المؤسسات القائمة بأنها نظارات زجاجية لا توفر حماية للوطن. عبد المجيد بن العيد يرد على ذلك بأن الواقع مؤلم ولا يُبرر الإكتفاء بالشعارات، مؤكداً على ضرورة تغيير المؤسسات الضعيفة بدلاً من تجاهلها. ولاء بن زيدان يدعم هذا الرأي، مشدداً على أهمية العمل على تحسين المؤسسات الحالية بدلاً من هدمها أو انتظار حلول سحرية. يهدف النقاش إلى التوصل إلى تعريف دقيق للاستقلال وإيجاد الحلول المناسبة لتعزيزه، مما يعكس التحديات العملية التي يواجهها المشاركون في فهم وتطبيق هذا المفهوم.
إقرأ أيضا:تعرف على المنصة العربية: نعم للعربية ولا للفرْنسَة- سؤالي هو: إمام مسجد السوق الذي أعمل فيه يفتي للناس بجواز التعامل مع البنوك الربوية إيداعا وادخارا وا
- ما حكم من يقرأ قصصا خاصة بالفتيات عن ندمهن عن الحب في كتب إسلامية؟
- هل يجوز الدعاء على رئيس دولة في المسجد، وفي هذا المسجد من أهل هذه الدولة، وذلك يسبب فتنة ومشاكل في ا
- سؤالي عن حكم قول الإنسان لشخص مسلم «حسابك عسير يوم القيامة » أو « حسابك سيكون عسيرا يوم القيامة » هل
- بالأمس كان أخي الصغير يستمع إلى ما يعرف بالشيلات، ويضع سماعة الأذن، فقلت في نفسي بالعامية: هيّا جاك