في النقاش الذي دار بين مجموعة من الخبراء حول قضية الزواج في ضوء الأحكام الشرعية والعادات الاجتماعية، برزت وجهات نظر متباينة حول كيفية تحقيق التوازن بين هذين الجانبين. بدأت المناقشة بتأكيد على تعقيد القضية، حيث أشار أحد المشاركين إلى تأثير العوامل الاجتماعية والثقافية بالإضافة إلى الإطار القانوني الشرعي. إلهام بن داود أكدت على أن الأحكام الشرعية يجب أن تظل الأساس، وأن العادات الاجتماعية يجب ألا تتعدى عليها. في المقابل، تحدى عبد الجليل القيرواني هذا الرأي، مؤكدًا على أهمية العادات الاجتماعية كمرشد لفهم السياق الثقافي والاجتماعي عند تطبيق الأحكام الشرعية. إحسان الدين بن القاضي أعاد تأكيد موقف إلهام، مشيرًا إلى عدم ثبات العادات الاجتماعية وتطورها بمرور الوقت، بعكس الأحكام الشرعية الثابتة. أخيرًا، قدمت عبلة القروي اقتراحًا متوازنًا يدعو للحفاظ على التوازن الصحيح بين الاحتفاظ بالتقاليد والتحديث بما ينسجم مع الشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب فيزياء الطاقة الشمسيّة- الآية الكريمة التي تقول: (إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَ
- سمعت أن بلع البلغم يفطر، ويبطل الصلاة. في أثناء الصلاة لا أعرف كيف نزل إلى فمي البلغم. فحصل مني أني
- جاءتني فرصة للمشاركة باللعب فى أحد المواقع الإلكترونية الغربية للمسابقات فشاركت باللعب فيها ، ويتم ا
- والدى رجل طيب جدا وصالح ومصل، لكن يوجد به عيب خطير يجعل من حياتنا جميعا فى البيت جحيما هو أنه يكذب ب
- Kate Moyer