تعود البدايات الأولى لتدوين عبارة “بسم الله الرحمن الرحيم” إلى عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حيث كانت إحدى وصاياه الأخيرة قبل وفاته هي توجيه صحابته لكتابة القرآن الكريم. عند بدء كتابة المصاحف، اعتمد الصحابة طريقة موحدة لبداية كل سورة وهي “بسم الله الرحمن الرحيم”، مما جعل هذه العبارة معياراً قياسياً في جميع نسخ القرآن اللاحقة. لعب الصحابي عمر بن الخطاب رضي الله عنه دوراً محورياً في توحيد نسختين مختلفتين من القرآن، مما أدى إلى نسخة رسمية واحدة موحدة. خلال هذه العملية، تم اتخاذ قرار بأن تبدأ جميع سور القرآن بكلمة “بسم الله الرحمن الرحيم”. منذ ذلك الوقت، أصبحت هذه الجملة ميزة مميزة في أي كتابات قرآنية أو دينية أخرى نابعة من الإسلام.
إقرأ أيضا:كتاب الديناميكامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أختي مخطوبة لابن عمي، ودائما على خلاف، مع العلم أن أمي أرضعت أخاه الأصغر منه بحوالي سنة وسبعة أشهر ر
- قسطر
- كنت البارحة أمزح أنا وصديقي، فقال لي: انظر إلى ذراعي فقد أصبحت مفتولة وقوية، فقلت له في شكل مزاح: وَ
- لدي استدلال من القرءان والسنة، فما هو رأيكم فيه بارك الله فيكم: قوله تعالى: ثلة من الأولين وقليل من
- كيِنهايم