بدأت قصة الإسلام برؤيا صادقة في المنام، حيث كانت هذه الرؤيا بمثابة المقدمة الأولى للوحي الذي سيأتي لاحقًا. اختار النبي محمد صلى الله عليه وسلم العزلة في جبل حراء للتأمل والصلاة، حيث واجه جبريل عليه السلام لأول مرة. طلب جبريل من النبي القراءة، رغم أنه لم يكن يعرف القراءة، وبعد تكرار الطلب ثلاث مرات، تم تسليم أول آيات القرآن الكريم إليه: “اقرأ باسم ربك الذي خلق”. بعد ذلك، حمل النبي خبر الوحي إلى زوجته خديجة بنت خويلد، التي استقبلته بإيجابية كبيرة وشجعته بشدة. توجه الاثنان إلى ورقة بن نوفل، وهو شخص متعرف على التاريخ الديني القديم، الذي أكد لهما أن هذه الرسالة هي نفس النبوة التي نزلت على موسى عليه السلام. توقف الوحي لفترة قصيرة خلال فترة الفتور، ولكن سرعان ما استأنف مع بداية جديدة عندما ناداه جبريل مجدداً وهو يقظة قائلاً: “قم فأنذر”. منذ ذلك الحين، تتابعت المعجزات والآيات.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 1 (أبو بكر محمد)- حديث: واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك ـ فالمعنى: ما أصابك من خير، أو شر نقمة، لم يكن ليجاوزك، إلى غي
- شيخي الكريم حدث لي حادث سير ونتيجة الحادث توفي طفل خطأ وحسب تخطيط الشرطة كنت أنا الجاني بالحادثة وعل
- طلقني زوجي ثلاث طلقات في مجلس واحد، وبعد يومين رفع قضية، ثم أرجعني قبل العدة، وبقيت معه: 6 أشهر، ثم
- أشتري من موقع إلكتروني، بكميات كبيرة، وأحاول قدر الإمكان أن أوفر أثناء الشراء، وللأسف التجار في هذا
- لجدتي ولد وبنت -فقط- من زوجين مختلفين. أما الولد فهو أبي، وقد توفي قبلها. ولما توفيت جدتي لم تترك سو