تعتبر التحديات المتعلقة بالحصول على نوم هانئ قضية شائعة تواجه العديد من الأفراد، وتعود أسباب تلك الصعوبات غالبًا إلى مجموعة متنوعة من العوامل. أحد أهم هذه العوامل هو عدم انتظام الروتين اليومي؛ حيث تعرض الشخص لجزيئات الضوء الأزرق المنبعثة من الشاشات الإلكترونية لفترة طويلة قبيل موعد النوم، ما يؤدي لإرسال رسائل خاطئة للدماغ حول توقيت الراحة، وبالتالي يصعب عليه الانخراط في مرحلة النوم بسهولة. بالإضافة لذلك، يلعب بيئة المعيشة دورًا حاسمًا كذلك; إذ تسبب درجات الحرارة القصوى والضوضاء والإضاءة الساطعة خلال ساعات الظلام -وإن كان مصدرها طبيعي كالنجوم والقمر- تعطيل إنتاج الميلاتونين المسؤول عن تنظيم دورة النوم والاستيقاظ. علاوة على ذلك، قد تكمن المشكلة الأساسية لدى البعض بسبب حالات صحية مزمنة مثل الأرق والربو وألم الأعصاب والمخاوف النفسية وغيرها والتي تحتاج لعلاج فعال لتتمكن من استعادة جودة النوم المرغوبة. أخيرًا وليس آخرًا، فإن استخدام المواد الكيميائية المخدرة دون رقابة طبّية مدروسة يسهم أيضًا بإحداث خللٍ في النظام الطبيعي لنوم الفرد. بالتالي، يتضح أنه
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دْبَرْنِي او الدَّبْرة- عندي زوجة تعمل قابلة عندها بنت صغيرة حرمتها من الحليب بسبب العمل، أنا لم أرض على هذا العمل، الزوجة ر
- أنا مقيم في مجتمع غير مسلم تزوجت من مسلمة كانت غير مسلمة وكنا نعيش في أحسن حال ثم فجأة انقلبت الأحوا
- هل ممكن إخراج الزكاة بعد رمضان؟
- لقد احترت في أمر إخوتي، فالعلاقة الأخوية بينهم تزداد سوء يوما بعد،خاصة في هذا الشهر الكريم،فأخي الأو
- فقد كنت خاطب فتاة ونصحني صديقي الذي كان يسكن بجوارها بعدم خطبتها لسوء سلوكها في الماضي، ولكني تغاضيت