يتسم التعليم العالي في الشرق الأوسط بمجموعة من التحديات التي تُهدد مستقبله، وتتطلب استراتيجيات حازمة لتحقيق تحسن جوهري. يشكل نقص الموارد المالية عائقاً كبيراً أمام البحث العلمي وتحديث البنية التحتية، ما يؤثر سلباً على جودة التعليم. لا تقل أهمية عن ذلك، التفاوت الواضح في جودة التعليم بين الجامعات، حيث تعاني بعضها من نقص الكفاءات والموارد، مقارنة بجامعات أخرى تتمتع بمستوى عالٍ من الجودة. يضاف إلى ذلك، عدم كفاية البنية التحتية المتاحة في العديد من الجامعات، ما يُقيّد قدرة الطلاب على الاستفادة من المرافق الحديثة اللازمة لتعلمهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل كان إبليس ملكا كغيره من الملائكة خلق من نور، ثم صار من نار عندما كفر ولم يسجد لآدم عليه السلام؟
- بالنسبة للزكاة، أنا قد اعتدت أن أخرج الزكاة بيوم معين وقد اشتركت بمشروع بناء مستشفى لا يزال قيد الإن
- غودريتشيثيس: جنس الحيتان القرشية المنقرضة من العصر الكربوني الاسكتلندي
- إذا كنت أعمل في الجيش، وقبضت على مُهَرِّب، فهل يجوز لي الانتفاع بالمال الذي معه، وأخذه كله، أو أخذ ج
- Alfonso of Molina