في النقاش الذي تناولته المتحدثتان غفران بن زروال وغرام البدوي، تم تسليط الضوء على استخدام تكتيك التسويق عبر الخوف في تعزيز مبيعات المنتجات الدوائية. هذا النهج، رغم قدرته على جذب الانتباه من خلال استغلال قلق العملاء واحتياجاتهم الصحية، يمكن أن يكون مستغلاً ومضراً إذا لم يتم التوازن بين التعليم الصحي والحقائق العلمية. أكدت المتحدثتان أن زيادة الوعي حول الأمراض والمخاطر الصحية مفيد طالما كان مدعومًا بالأبحاث والدلائل العلمية. ومع ذلك، فإن الإفراط في ترويج المنتجات العلاجية واستخدامها كمعالجة شاملة لكل الأمراض بدون أساس واقعي يعد مصدر قلق كبير. شددت المتحدثتان على أهمية وجود قوانين وضمانات للحفاظ على نزاهة الأسواق وتوفير المعلومات الدقيقة للمستهلكين. كما دعوا إلى دور أكبر للمنظمات الصحية والإعلام في التثقيف والتوعية بدلاً من مجرد نقل رسائل تسويقية صادرة عن الشركات الخاصة. وبالتالي، تم التأكيد على الحاجة الملحة لمنظومة تعليمية صحية عقلانية وغير مضللة، والتي تعتبر جزءاً أساسياً من الرعاية الصحية الشخصية والعامة.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافيا المدن بين الدراسة المنهجية والمعاصرة- عندما كنت أصلي، سمعت سبا لله تعالى، فتفلت عن يساري ثلاثا، على أساس أنها وسوسة شيطان، ولكني سمعته مرة
- Electoral district of Monaro
- سؤالي: عندي غنم تقريبًا 50 للتربية والبيع، وأسأل عن زكاتها؟ مع العلم أنا أطرح لها، ولا تأكل من الأرض
- أريد أن أختبر صديقتي هل تحب الخير لي وتنصحني وترشدني أم لا، لأنني اخترتها لتكون صديقتي بسبب أنها ملت
- ما حكم أن يسلم زوجان على بعضهما بالخد أمام الغرباء، ولكن بدون أية إثارة مجرد سلام عادي؟