التشخيص المبكر لسرطان الثدي هو عملية حاسمة تتطلب مزيجًا من الفحص الذاتي والفحوص الطبية المتخصصة. يمكن للمرأة أن تلعب دورًا فعالًا في الكشف المبكر عن طريق إجراء فحص ذاتي شهري بعد انتهاء فترة الحيض، حيث تبحث عن أي تغييرات غير طبيعية مثل الأورام العقدية الصغيرة أو تغير القوام أو تقرح الجلد. إذا لاحظت المرأة أي شيء غير طبيعي، يجب عليها استشارة الطبيب فورًا. ينصح الأطباء ببدء الفحص الدوري المنتظم للثدي من سن الثلاثين، ولكن قد تحتاج النساء اللاتي لديهن تاريخ عائلي مرضي إلى البدء في وقت مبكر. من بين الاختبارات الأكثر فعالية هو تصوير الثدي بالأشعة السينية (ماموجرام)، الذي يُنصح به كل سنتين حتى عمر الخامسة والخمسين، ثم سنويًا بعد ذلك. يُستخدم التصوير بالموجات فوق الصوتية جنبًا إلى جنب مع الأشعة السينية لاستبعاد الحالات الخفية، خاصةً لدى النساء ذوات الثديين ذات النسيج الغزير. تُعتبر خزعة الثدي ضرورية للتأكد من تشخيص السرطان بناءً على عينتين مختبريتين. بالإضافة إلى ذلك، هناك معايير أخرى للإصابة بسرطان الثدي مثل التاريخ العائلي والإشعاعات العلاجية والمستويات المرتفعة للهرمونات الأنثوية التي يجب أخذها بعين الاعتبار أثناء الرعاية الصحية الوقائية الشاملة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خْشِ- لدي مبلغ ١٠٠٠ ريال، وحال عليه الحول. وبعد الحساب وجدت أن زكاته ٢٥ ريالا، لكنه مبلغ بسيط، ولا عرف كيف
- جدي شخص يحب الدين، ويحب الله ورسوله -صلى الله عليه وسلم-، ولكنه -للأسف الشديد- أُمِّيٌّ، ويتحدث عن أ
- لانغيدن (بلدية فلبينية)
- كنت أركض فسقطت على الأرض فعالجت رجلي فحان وقت الصلاة فعندما ذهبت لأصلي فسجدت فعندما أردت السجود وضعت
- قريبتي يا فضيلة الشيخ تزوجت منذ مدة و بعد الزواج بان لها -حسب روايتها و الله أعلم-كثير من العيوب تتع