في النقاش الذي دار حول التضليل الإعلامي، اتفق المشاركون على أن هذه الظاهرة تمثل تحديًا خطيرًا للديمقراطية والهوية الجمعية. عبد الجبار القروي أشار إلى أن التلاعب بالمعلومات أصبح أداة قوية في أيدي المستبدين الجدد، مما يغير شكل الحياة السياسية والدينية والثقافية. عبدالله شامي أكد على أن هذا التلاعب يشكل تهديدًا للديمقراطية وهويتنا الجماعية، مشددًا على أهمية الصحافة الحرة. ليلى بن محمد أضافت أن المجتمع المدني يلعب دورًا حيويًا في مقاومة التضليل الإعلامي، وأن الجهود المشتركة ضرورية لمكافحة هذه الظاهرة. رميصاء الهضيبي والمنصوري بوزيان أكدا على أهمية المؤسسات المدنية والأفراد المؤثرين في مكافحة التضليل الإعلامي، مع التركيز على الحملات التعليمية ودعم الصحافة المستقلة. إسراء الغريسي وليلى بن محمد أشارا إلى أن تطبيق القانون وحده ليس كافيًا، بل يجب أيضًا وضع ضغوط على السلطات والحكومات والشركات الكبرى لتطبيق سياسات الشفافية.
إقرأ أيضا:كتاب الشفرة الوراثية للإنسان- نيرون (فيلم 1909)
- أنا أعمل في أحد المستشفيات دكتور تخدير ويعمل معي اثنان ولكني أعمل لدى مستوصف خاص أثناء فترة عملي الر
- أريد أن أزكي أموالا لسنتين وهي في مصلحة الفقير فكيف أحسب زكاة مالي وأنا لا أدري كم يكون معي السنة ال
- أنا شاب أرغب في شراء منزل لي، وسيساهم والدي بجزء كبير من ثمنه، والقانون بحسب البلد الذي أقيم فيه، يم
- سوديه