بدأ علم الأحياء الجزيئي في الثلاثينيات من القرن الماضي، حيث اجتمع علماء من الوراثة والفيزياء والكيمياء حول سؤال رئيسي: ما طبيعة الوراثة؟ كان هانز دإتشجمولر رائدًا في هذا المجال، حيث استخدم الطفرة الناجمة عن الإشعاع المؤين لفهم هيكل الجينات. رغم ذلك، شعر مولر بأنه محصور ضمن حدود معرفته باعتباره عالم وراثة فقط. في العقود التالية، اقترح إروين شرودنجر تطبيق مفاهيم فيزياء الكم لفهم ثبات الجينات وقابلية تغيرها، مما مهد الطريق لعصر جديد من الأبحاث البيولوجية الجزيئية. منذ الثمانينيات، شهد هذا العلم تقدمًا كبيرًا مع تقنيات مثل الربط بين قطع الحمض النووي وتفاعل بوليميراز شيفرة التكثير. هذه التقنيات لم تسهل فقط فهم الجينات والمواد الوراثية، بل أيضًا تطبيقاتها العملية مثل إثبات الانتساب والتشخيص المبكر للأمراض.
إقرأ أيضا:ابن الهيثم المؤسس الأول لعلم المناظر والفيزياء الحديثة ومن رواد المنهج العلميمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- علمت أن الاستثمار في المواقع التي تضمن رأس المال، وتحدد نسبة الربح من رأس المال، حرام، فالأولى فهمته
- هل أجمع رجلي عند الانتهاء من صلاة الفجر، والمغرب، وأقول: لا إله إلا الله وحده، لا شريك له، له الملك
- هل يجوز لمن نوى أن يسافر مسافة القصر بعد ساعة (60 دقيقة) مثلا أن يجمع جمع تقديم للظهر والعصر، والمغر
- راموندا (شخصية خيالية)
- أنا أعيش في تركيا، وأراد شخص مني فتوى فقال: رجل زوجته مريضة بالفالج منذ خمس سنوات، وفقدت عقلها، وهي