يتطلب التعامل مع مرض الزهايمر استراتيجيات متعددة لدعم الصحة والعافية للمرضى. أولاً، يجب توفير بيئة آمنة ومريحة، حيث يتم إزالة المخاطر المحتملة مثل السجاد السائب والأثاث غير المستقر، واستخدام علامات وصور لتسهيل التنقل داخل المنزل. ثانياً، الحفاظ على الروتين اليومي الثابت للنوم والأكل والنشاط البدني يساعد في الحد من القلق وتحسين النوم. يمكن أيضاً تنظيم وقت للاستمتاع بأنشطة ممتعة مثل الاستماع للموسيقى أو قراءة القصص بصوت عالٍ، مما يعزز الوظائف المعرفية. ثالثاً، التواصل والتعاون مع مقدمي الرعاية أمر حاسم، حيث يمكن البحث عن دعم خارجي من خلال مجموعات الدعم المحلية أو خطوط المساعدة المتخصصة. كما يمكن أن يكون العلاج النفسي للعائلة مفيداً للتكيف مع التحديات. رابعاً، التغذية الصحية تلعب دوراً أساسياً، حيث يُنصح باتباع نظام غذائي غني بمضادات الأكسدة والفلافونويد الموجودة في الفواكه والخضروات والبقوليات وزيت الزيتون والحبوب الكاملة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن تناول مكملات الفيتامينات والمعادن تحت إشراف الطبيب لمنع نقص المغذيات الضارة بالحالة النفسية والجسدية للمريض.
إقرأ أيضا:السُّخرة (خدمة دون أجر)- أود سؤالكم عن حكم استعمال: «ضعف الدين» لأنني وجدتها في عنوان إحدى الاستشارات: «مرض الاكتئاب... ما حق
- لن أطيل في كلامي وسؤالي هو: رباني خالي كأب لنا بحكم ظروف مررنا بها ولكنه الآن أصابه مرض عافاكم الله
- كنت أعمل عند قريب لي لمدة 7 سنوات, وكان هذا الشخص لا يعطيني راتبي بحجة أنني قريبته وظروفه متعسرة, في
- Slider (sandwich)
- أرسلت لوكيلي في بلدي وكالة لعمل الطلاق؛ بناءً على إصرار الزوجة، وقام المأذون بعمل الطلاق على الإبراء