يتناول النص موضوع التعلم العميق باعتباره أحد أبرز تقنيات الذكاء الاصطناعي الحديثة، والتي تتميز بقدرتها على محاكاة العمليات العصبية البشرية عبر شبكات متعددة الطبقات. يُظهر المؤلف مدى تنوع تطبيقات هذه التقنية، بدءًا من تحليل الصور الطبية وحتى تمكين المركبات الذاتية القيادة. ومع ذلك، ينبه النص إلى وجود تحديات رئيسية يجب معالجتها قبل توسيع نطاق اعتمادها. أول تلك التحديات هي “مشكلة المناورة”، حيث يمكن تزويد أنظمة التعلم العميق ببيانات مزيفة تؤثر سلبًا على أدائها، وهو أمر بالغ الخطورة بالنسبة للتطبيقات الحساسة للأمن. إضافة لذلك، يعاني التعلم العميق من قضايا الشفافية والوضوح فيما يتعلق باتخاذ القرارات، مما يصعب مراقبتها وضبطها بشكل فعال. علاوة على ذلك، تشير المقالة إلى الطبيعة المكثفة للحسابات والطاقة المطلوبة لتدريب نماذج التعلم العميق، وهي تكاليف كبيرة حاليًا. رغم كل هذه العقبات، يبقى مستقبل التعلم العميق واعدًا نظرًا لإمكاناته الهائلة في قطاعات حيوية كالطب والدفاع والإدارة الحكومية. ولذلك، يشدد النص على أهمية مواجهة
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عساس- سمعت أن على المرأة أن تصلي خلف الرجل، وأحرص على ذلك في البيت مع زوجي، ولكن أحيانا عندما أكون في صلات
- لقد كنا في قسم الشرطة -أنا وزوجتي-، وأثناء استجواب المحقق لنا -وهي تتكلم- انتابني غضب هستيري، ولم أن
- أنا فتاة توقّفتُ عن العادة السرية، وتُبتُ إلى الله، وأرى الآن في المنام أني أمارس هذا الفعل السيئ، ف
- الاتحادية في المملكة المتحدة
- اشترى جدي عبدًا، وقبل أن يموت أوصى بأن يحمل اسمه، ويقاسم أولاده تركته - كأنه ولده – ونحن نعد أحفاد ا