في النقاش، يُبرز عاشق العلم أهمية التعلم المستمر والتفاعل الثقافي في تحقيق التنمية الشخصية والمجتمعية. يُشير إلى أن فهم القوانين والتاريخ ضروري لبناء مجتمع متعدد الثقافات ومتسامح، وأن الحوار الديني والفلسفي يمكن أن يكون أداة قوية لتحقيق التفاهم والتسامح. دنيا الصالحي تؤكد على أن التنمية الذاتية هي مفتاح تحقيق أقصى إمكاناتنا، مشيرة إلى أن الالتزام بالتعلم الذاتي والاستعداد لتجربة الأمور الجديدة هما من العناصر الأساسية لتحقيق هذا الهدف. حبيبة الدرويش توافق على أهمية التعلم المستمر والتفاعل الثقافي، لكنها تشير إلى أن التعلم الذاتي والاستعداد لتجربة الأمور الجديدة لا يمكن أن يكونا كافيين دون وجود بيئة داعمة وموارد مناسبة. تُؤكد على الحاجة إلى نظام يعزز التعلم المستمر ويوفر الفرص لتطبيق المعرفة بشكل عملي.
إقرأ أيضا:أول من فك رموز الهيروغليفية هو العالم المسلم أبو بكر أحمد ابن وحشية النبطي وليس الفرنسي شامبليونمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
