في النقاش حول التغييرات السياسية، يطرح المنصور العسيري تساؤلاً جوهرياً: هل الصراخ في الشوارع من أجل تغيير لوجوه السلطة هو مجرد تمارين لخوف العوام؟ هذا التساؤل يعكس شكوكاً حول جدوى التغييرات السياسية التي لا تتجاوز تبديل الوجوه دون إحداث إصلاحات جذرية. سيدرا بن يعيش تعبر عن عدم رضاها عن الأفكار الجديدة للسلطة لأنها لا تختلف كثيراً عن القديمة، مما يشير إلى أن التغييرات السياسية قد تكون مجرد تبديل لوجوه دون تغيير حقيقي في السياسات. تيمور القفصي يركز على الصراع بين المصلحة الشخصية والرغبة في التميز، لكنه لا يوضح ما يمكن أن تختلف به السلطات الجديدة عن القديمة. لمياء بن محمد تنتقد تيمور لتخفيضه لاهتمامات الشخص، مؤكدة أن المصلحة الشخصية ليست الوحيدة التي تستحق الاهتمام. نهى المنوفي تضيف أن نقد الأفكار الجديدة للسلطة قد يكون رغبة في إصلاحات جذرية وليس مجرد تبديل لوجوه. هذه النقاط مجتمعة تشير إلى أن التغييرات السياسية قد تكون مجرد تمارين لخوف العوام إذا لم تتضمن إصلاحات حقيقية تلبي احتياجات الشعب.
إقرأ أيضا:رسالة إلى الأرض: أسياد الكلم (دون موسيقى)- Rainmaker (Iron Maiden song)
- أعمل في بلد بعيد عن أهلي وزوجتي وأريد أن أتزوج من امرأة (خشية أن أقع في الحرام)، بشرط أن أقول لها إذ
- في عادات وتقاليد مدينتي في حفلة العرس يقوم العروسان بالقفز فوق سمكة وقليل من الدوران حولها وسط الحاض
- لم أفهم البيت الشعري الذي قاله قاتل الحسين بن علي -رضي الله عنه-: املأ ركابي فضة وذهبا *** إني قتلت
- أود أن أسأل إن كانت المرأة تعمل بهدف إعالة عائلتها ومساعدتها في مصاريف الحياة، و تقدم لها زوج واشترط