يتناول النقاش حول التغيير في المؤسسات ما إذا كان ينشأ من ضغوط خارجية أو من دوافع داخلية. ريهام المغراوي تحذر من الاعتماد المفرط على الضغوط الخارجية، مشيرة إلى أنه يمكن أن يؤدي إلى تهميش مصادر التغيير الداخلية وتحويل المؤسسات إلى كيانات تستجيب للاضطرابات بدلاً من تشجيع المبادرة والتفاني. في المقابل، يرى مسعود الحساني أن افتراض عدم وجود رغبة داخلية للتغيير هو مبالغة، مؤكداً على وجود أفراد داخل المؤسسات لديهم الرغبة في التغيير للأفضل. صباح التلمساني تتفق مع أهمية تمكين الأصوات الداخلية لبناء مستقبل المؤسسة، وترى أن إنشاء ثقافة داخلية قادرة على التحفيز والابتكار هو الأساس لأي نجاح مستدام. ومع ذلك، تعترف بأن بعض الضغوط الخارجية قد تساهم في تسريع مشاريع تأجيلها، مما يشير إلى ضرورة التوازن بين الاثنين.
إقرأ أيضا:الطبيب الفيلسوف ابن رشدمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أعمل في شركة كبرى ومرتبي الحمدلله كبير، وسؤالي عن الأضحية والغلاء الشديد في السودان وأمر بعض الج
- نسيت كل شيء في الامتحان، فهل يمكن أن أسأل صديقي عن البداية؛ كي أتذكر بقية الدرس؟ وهل يعد هذا غشًّا؟
- Saales
- Montauriol, Tarn
- هل تستطيعون أن تكتبوا لي ولو حديثا من الأحاديث التي يخاطب بها رسول الله عليه السلام ربه وآخر يخاطب ا