تناولت نقاشات “التكامل بين الأدب الروائي والشعرى رؤية مستقبلية” دور القصص الشعرية باعتبارها أساليب أدبية قوية لتصوير تجارب الإنسان وتراث ثقافته. أكد المشاركون على أهمية هذا التفاعل الذي جسده أحمد شوقي بشكل خاص عند تصويره لشخصية النبي محمد صلى الله عليه وسلم. كما سلطوا الضوء على إسهام شعراء الخليج في تشكيل خارطة اجتماعية وفكرية لأوطانهم. تم التأكيد أيضًا على مهارة الكتابة واستخدام اللغة الفني كسمتين أساسيتين يجمعهما الكتاب والشعراء. ومع ذلك، ناقشت المناقشة كيف يمكن للشعراء المعاصرين مواجهة تحديات إيصال أعمالهم إلى الجمهور الواسع وسط التحولات الاجتماعية السريعة. رغم وجود مخاوف بشأن تأثير هذه التحولات على الفن الأصيل، فقد دعا بعض المشاركين إلى استيعاب التقنيات الحديثة مع الاحترام والتقدير للتقليد الأدبي القديم للحفاظ على إرث الأدب وتعزيز انتشاره المستقبلي. وبالتالي، يُظهر الحوار حاجة واضحة لتحقيق توازن دقيق بين الحفاظ على القيمة التاريخية للأدب وإدخال عناصر حديثة لتجديده وضمان بقائه وجاذبيته لدى الأجيال الجديدة.
إقرأ أيضا:ابن السمينة- قبل سنتين خطبت زوجتي وكتبنا عقد القران بالوكالة، لأنني أعيش في ألمانيا وهي في سوريا وقتها، وبعد أن ك
- ما حكم حلق الشارب نهائياً؟
- كنت أعاني منذ فترةٍ طويلةٍ في صلاتي، وطهارتي، وتحديداً معاناتي كانت مع غازاتٍ شديدةٍ، وإفرازاتٍ دائم
- إذا قام أحدهم ليتصدق على المتأخر عن صلاة العشاء ودخل معه في الركعة الأخيرة قبل الركوع، فهل يصح أن يص
- أستعمل دواء اسمه minoxidil، وهو عبارة: عن بخاخ لإنبات الشعر ..، وليس له رائحة إلا رائحة الكحول الطبي