التكبير في عيد الأضحى هو سنة مؤكدة، وليس بدعة، كما يتضح من النص. يبدأ التكبير المطلق من رؤية هلال ذي الحجة ويستمر حتى نهاية اليوم الثالث عشر من الشهر، بينما يبدأ التكبير المقيد من فجر يوم عرفة ويستمر حتى عصر آخر أيام التشريق. هذا التكبير مشروع سواء كان مطلقاً أو مقيداً، وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن جماعة من الصحابة رضي الله عنهم. التكبير المقيد دبر الصلوات مشروع أيضاً، كما ورد عن عمر بن الخطاب وابنه عبد الله رضي الله عنهما. لذلك، التكبير دبر كل صلاة في عيد الأضحى هو جزء من التكبير المطلق، وهو سنة وليس بدعة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزواقة او زوّاكةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز الجمع بين الظهر والعصر بإقامة واحدة وبدون تسليم؟ علماً بأنني قد قرأت مرة في كتاب فقه السنة أ
- تقوم الشركة التي أعمل بها بعمل تأمين صحي على الموظفين بالتعاقد مع شركة تأمين، فيكون لك الاستفادة إذا
- سكريبونيوس لارجوس
- أنا رجل متزوج منذ أربعة عشر عاما، ومنذ ثلاث سنوات حدثت خلافات كيثره بيني وبين زوجتي، وقد حصل خلاف شد
- أنجبت في رمضان من عام: ٢٠٠٩ ولم أصمه ثم أرضعت ابني ٦ أشهر كاملة، وحين أردت قضاء رمضان صمت منه ١٥ يوم