تناول نقاش بين أربعة مشاركين حول قدرة التكنولوجيا على استبدال المعلم البشري في تقديم الدعم العاطفي والتعليمي للطلاب. بدأ المشاركون بالنظر إلى وجهتي نظر مختلفتين؛ حيث اقترح “الملكي التونسي” فكرة استخدام التكنولوجيا كمصدر لدعم تعليمي شخصي ومخصص عبر ما يسمى بـ “القدوة الرقمية”. ومع ذلك، اعترض كلٌّ من “ملك العلوي”، و”نادين الهلالي” على هذه الفكرة مؤكدين أنه رغم امكانياتها المتزايدة باستمرار، إلا أن الذكاء الصناعي غير قادر حالياً على تقليد التعاطف والفهم الإنساني الأساسي الذي تقدمه القدوات البشرية.
من جهة أخرى، دافعت كلٌّ من “رباب بن الطيب” و”إبتسام القروي” عن دور تكنولوجيات المستقبل المحتملة في مجال التعليم. زعمتا بأن الذكاء الصناعي أصبح أكثر تطوراً وقدرة على فهم سلوكيات الأفراد وردود فعلهم بشكل أفضل مما يؤدي لإعطائهم دعماً تعليمياً وعاطفياً مخصصاً. بالإضافة لذلك، ذكرتا أن المعلمين البشريين قد يعانون من التحيزات والإجهاد النفسي أثناء العمل مع طلاب مختلفين، بينما ستظل
إقرأ أيضا:المسلم المعاصر بين التطوير الذاتي و التزكية الروحية الشاملة.- ما رأي فضيلتكم في دراسة وتدريس علم الاقتصاد الذي يهتم بدراسة جدوى المشاريع الاقتصادية في الدولة والم
- اشتريت بالمشاركة مع قريبي شقة بالتقسيط، وننوي -إن شاء الله- بيعها بعد استلام العقد (غير محدد وقته)،
- Liurana xizangensis
- أريد أن أسال جزاك الله خيرا: قرأت في إحدى الفتاوى أنه يجوز رسم الشخصية الكرتونية المسماة: الأنمي ـ ب
- أفتوني في عدة المطلقة والمختلعة في حال حدوث خلوة وعدم حدوث دخول، وكذلك ما ترجعه المرأة للرجل من المه