في النقاش حول استخدام التكنولوجيا في التعليم، يتفق المشاركون على أن التواصل البشري المباشر له قيمة فريدة لا يمكن للتكنولوجيا تكرارها بالكامل. موتاز أبو لبّه وسهام بن جابر يركزان على أهمية العواطف والخبرة الشخصية التي يوفرها التفاعل البشري في تشكيل شخصية الطالب وتعزيز مهاراته الاجتماعية. إبراهيم بن بكري يضيف أن الاحترام المتبادل والثقة داخل المجتمع المدرسي هما مكونات حيوية في تنمية المهارات الاجتماعية والشخصية للطلاب. رملة القبائلي تعترف بأهمية الجانب الإنساني ولكنها تشير إلى أن التكنولوجيا قد وسعت الفرص التعليمية بشكل كبير، خاصة للأجيال الشابة. ذاكر البنغالديشي يرى أن التقنية توفر طرقاً مبتكرة لتقديم المفاهيم العلمية، لكنه يحذر من الاعتماد الكامل على البيانات الرقمية دون التدريس الموجه. بشكل عام، يتفق الجميع على أن الجمع بين التكنولوجيا والتواصل البشري يمكن أن يحقق نهضة معرفية شاملة، مما يعزز العائدات الأكاديمية والنفسية والسلوكية للمتعلمين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الملاغة- أنا طبيب خاص أعمل في عيادتي، سؤالي هو: هل ما أقوم به من عمل يوم (مع النساء) من خلوة ولمس ونظر في إطا
- بداية جزاكم الله عنا كل خير، أخي الكريم أنا صاحب إحدى المنتديات العربية الملتزمه إن شاء الله وقد وضع
- أود شكر الشيخ موافي عزب والدكتور حاتم أحمد على الإجابة وكل العاملين في الشبكة الإسلامية وأسأل الشيخ
- Keizō Takemi
- لديّ حجر صغير أُمرّه على يدي، ويستوعب الكف والأصابع، فهل يكفي في التيمم إمراره على أغلبية اليد؟ وهل