يتناول النص تجربة صاحب المنشور عبد العظيم بن سليمان في التنقل بين الثقافات، حيث يكشف عن التحديات والتجارب الشخصية التي واجهها أثناء انتقاله للعيش في مدينة جديدة ببلد مختلف. يشير المؤلف إلى أن التنقل بين الثقافات ليس بالأمر السهل، إذ يواجه الأفراد حواجز لغوية وصعوبات في التأقلم مع أساليب الحياة اليومية المختلفة، بما في ذلك ساعات العمل وطعام البلد الجديد وحتى طرق التواصل الاجتماعي. ومع ذلك، يؤكد النص على أهمية القبول والتكيف مع الاختلافات الثقافية باعتبارهما عاملان رئيسيان لاستقرار الفرد وضمان الصداقة الدائمة في بيئته الجديدة. بالإضافة إلى ذلك، يسلط الضوء على الجانب الإيجابي لهذا التحول الثقافي، وهو أنه يعزز المرونة الفكرية والثقافية لدى الفرد ويجعله أكثر قدرة على احترام وتقدير تنوع المجتمعات الأخرى وثقافتها. وبالتالي، فإن تجربة عبد العظيم تشكل دروسًا مهمة حول ضرورة احتضان التغيير والاستعداد لمواجهة تحديات جديدة بشكل مستمر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عول- إلى الشيوخ الأفاضل، تحية طيبة وبعد: عندي سؤال يتعلق بالصلاة:وقع حادث لشقيقتي فكان من آثاره أن منعتا
- دنزل كاري
- روزي سويلبوب
- لوسمحتم أنا أجرت محلا عند رجل متدين جدا لا يترك الصلاة أبدا وسني مطلق لحيته ذو جلباب إسلامى ولكن جمي
- كنت أظن أن مدة المسح على الجورب يوم ونصف اليوم للمقيم، وقد عرفت أن المدة هي 24 ساعة بعد أول حدث، ومض