في النقاش حول مستقبل التعليم، برزت الحاجة إلى تحقيق توازن بين الثورة الرقمية والتقاليد الثقافية والأخلاقية. شددت أصيلة بن بكري على أهمية الموازنة بين التكنولوجيا والقيم التقليدية للحفاظ على الأخلاق والسلوك الشخصي الإسلامي. تيمور بن صالح أكد على ضرورة وضع سياسات وإرشادات واضحة لمنع المحتوى غير المتوافق مع القيم الإسلامية من الانتشار عبر الإنترنت. عبير الدكالي اقترحت دور الأسرة والمجتمع في توجيه الشباب نحو المحتوى الصحيح، بينما دعا سند الصديقي إلى زيادة رقابة المعلمين على المحتوى الإلكتروني في الفصل الدراسي. أصيلة بن بكري أكدت مجددًا على الحاجة لاستراتيجيات تكنولوجية مثل استخدام الذكاء الاصطناعي للرقابة على المحتوى. كامل السالمي اقترح تعليم الشباب كيفية التنقل الآمن عبر الإنترنت بدلاً من فرض سيطرة صارمة ومتشددة. هذا النقاش يسلط الضوء على الحاجة الملحة لإيجاد نموذج تعليمي يتماشى مع القيم الإسلامية ويتكيف مع العصر الرقمي الحديث.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اغيل- أنا صابرة على زوجي وأهله منذ عشرين سنة، يتحكمون في كل شيء, وإذا نصحته بالاستقامة والبعد عن مخالطة ال
- جو بوغنر
- عانيت لشهور من تغير تصرفاتي، وعدم القدرة على التصرف بالطريقة الأخلاقية اللائقة بي، والتي لطالما شهد
- المعوذتان وغيرهما من المحصنات للإنسان كقول بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء و
- ما حكم أن تنتقل البنت من بيت أبيها إلى بيت جدها بسبب مضايقة زوجة أبيها لها؟ أفيدوني, جزاكم الله خيرً