في ظل نقاش حول دور التعليم في مواجهة تحديات العولمة، برزت عدة وجهات نظر إسلامية تسعى لتحقيق توازن بين الأصالة والحداثة. يُؤكد صاحب المنشور، آدم بن زروق، على أهمية التعليم كمُجسِّر بين تراث الإسلام وتطورات التكنولوجيا الحديثة، مشددًا على ضرورة البحث العلمي لفهم تأثيرات العولمة والتوافق مع المبادئ الإسلامية. كما دعا إلى مشاركة مؤسسات الدين في تقديم توجيهات بشأن كيفية التعامل مع هذه الظاهرة العالمية.
من ناحيتها، ركزت فرح الرفاعي على حاجة التعليم ليكون محفزًا للتفكير الناقد ولتمييز القيم الحالية عن القديم منها. بالإضافة إلى ذلك، أكدت على أهمية الشخصية الروحية المؤهلة التي تدعم ثقافة الاحترام المتبادل داخل المجتمع. أما حليمة الحلبي فقد أضافت بأن التعليم والروحانية يشكلان منظورا شاملا لهذا الموضوع، حيث نوهت بأهمية التوجيه الأخلاقي المستند إلى المبادئ الإسلامية.
إقرأ أيضا:كيف يمكن تعزيز العربية الفصحى في المغرب؟وفيما يتعلق بضرورة التفكير الحر والمقاومة الذكية للعولمة دون خسارة للهوية الذاتية والقيم الثقافية للإسلام، قدمت رضوى بن عزوز رؤية فلسفية عقلانية تعتبر التعليم محركاً للتفكير الحر وليس مجرد وسيلة لنقل
- Mae Muller
- أنا أعمل لدى شركة براتب محدد في قسم محدد أوكل لي عمل بتوريد أصناف من الزهور إلى قسم مختلف عن قسمي وب
- فرازر ثورنيكروفت سميث
- توفيت امرأة، كانت تقيم في مصر، ولها تركة، وكل عام كان ابنها يقدر لها مقدار الزكاة الواجب في مالها، و
- أرجو توضيح التباس فهمي للأحاديث النبوية الشريفة، كي لا أفهم خطأً أن هناك تعارضًا بين الأحاديث. عن أب