في نقاش حول التوازن بين التكنولوجيا والتعليم الشخصي، سلط صاحب المنشور رابح بوزيان الضوء على الدور المركزي للتكنولوجيا في التعليم الحديث، مشيرا إلى مزاياها الواضحة مثل توفير الوصول الأوسع للمعرفة وتطوير التفكير النقدي لدى الطلاب. ومع ذلك، حذّر أيضًا من مخاطر الإفراط في الاعتماد على التكنولوجيا، والتي يمكن أن تؤثر سلباً على الصحة النفسية والنوم والتطور الشخصي للطلاب.
ويؤكد النقاش على ضرورة تواجد المعلمين كموجهين روحيين يساهمون في تنمية المهارات الذاتية والاستكشاف الذاتي لديهم. ويجب أن يكون هؤلاء المعلمون قادرين على الجمع بين التقنيات الرقمية الحديثة والمعارف التقليدية التي تعزز التفكير النقدي والإبداع والتعاطف الاجتماعي. ويتطلب هذا النهج التربوي الجديد التركيز على تنمية القدرات الإنسانية الفريدة لكل طالب.
إقرأ أيضا:كيف تم تعريب منطقة شمال افريقيا ؟كما يُشير الحوار إلى الحاجة الملحة لتدريب خاص للمعلمين ليتمكنوا من إدارة بيئات التعلم الرقمية بشكل فعال دون إغفال الجانب الاجتماعي والعاطفي المهم خلال عملية التعليم. بالإضافة لذلك، ينصح بأن يتم ربط تطوير القدرة على التفكير النقدي والإبداعي بتنمية مهارات أخرى أساسية
- سؤالي عن بعض الآيات التي لم أفهمها، وأشكلت عليَّ؛ كقول الله تعالى: (وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَ
- زوجتي تريد لبس النقاب في الخارج فقط، ولا تريد أن تلبسه أمام إخوتي الذكور؛ لأننا نجلس أغلب الوقت في م
- ما هو حكم مساعدة صديق في إعادة علاقة مع خطيبته؟
- أنا خاطب لفتاة لا أرى فيها أي عيب نهائيا وأهلها أناس طيبون، وقبل خطبتي لها صليت الاستخارة والحمد لله
- عمري 25 سنة، وقد عققت والديّ - وخصوصًا أمّي- عقوقًا شديدًا، طيلة أربعة أشهر، مع العلم أن ذلك لم يسبق