في قلب هذا الحوار الذي يدور حول العلاقة بين التكنولوجيا الرقمية والحياة اليومية، يبرز إجماع واضح على ضرورة تحقيق توازن دقيق بين هذين المجالين. كل مشارك يعبر عن وجهات نظره الخاصة لكنهم جميعاً يتفقون على أهمية التدخل السياسي والقانوني لتحقيق الاستخدام المستدام للتكنولوجيا رقميًا واجتماعيًا.
تؤكد وفاء العامري على دور المؤسسات المختلفة – بما فيها الحكومات والشركات والمنظمات غير الحكومية – في الوصول لهذا التوازن. بينما ينظر أنوار التونسي إلى جانب الأفراد، مؤكدًا على أهمية تحمل المسؤولية الشخصية والإرادة الفردية في إدارة استخدام التكنولوجيا بشكل فعال ومسؤول.
بينما تشترك أريج بن فضيل وآية الشاوي في التأكيد على دور الشركات والمنظمات غير الحكومية، إلا أنهما يحذران أيضًا من احتمال عمل تلك الجهات وفق مصالح خاصة قد لا تفيد المجتمع بأكمله. لذلك، توصيان بضرورة مراقبة وتنظيم تأثير هذه الجهات خارج نطاق النظام القانوني الرسمي.
إقرأ أيضا:الشلحة (إحدى اللهجات البربرية في المغرب)بشكل عام، يبدو أن تحقيق التوازن الأمثل يتطلب نهجاً شاملاً يستوعب أدوار الأفراد والمؤسسات الرسمية وغير الرسمية، بالإضافة إلى وجود نظام قانوني قوي يمكنه توجيه السلوك الاجتماعي
- ما صحة الحديث المروي عن النبي صلى الله عليه وسلم: من أكل من هذه الشجرة الخبيثة، فلا يقربن مسجدنا ـ أ
- بلوزيركا هرومادا
- هل المرأة مجبرة بالجلوس وسماع الإهانة، زوجي يجبرني على الجلوس أمامه عندما يكون غاضبا ويستمر مدة ساعة
- ذكر ابن فارس في كتابه ـ الصاحبي في فقه اللغة ـ أن من الأسماء التي زالت بزوال معانيها «المرباع» و«الن
- ما حكم الظهار؟