في نقاش حاد حول “التوازن بين العمل والحياة”، تقدم ميار الدمشقي رؤيتها المتمثلة في إعادة تعريف النجاح في بيئة العمل لتشمل هذا التوازن. وفقًا لميار، يجب أن يكون تركيزنا الأساسي على الإنتاجية وليس فقط الحضور المستمر، مما سيشكل تحولاً جوهرياً في طريقة عملنا. تؤكد مريم اللمتوني على وجهة نظر ميار، موضحة أنه رغم كون فكرة تقدير الكفاءة والإنتاجية أكثر واقعية، فقد تعتبرها البعض رومانسية بسبب تحديها للعادات الراسخة والقيم المجتمعية المرتبطة بالإنجاز المتواصل. تشير مريم أيضًا إلى أن نظام العمل الحالي مبني على الاجتهاد الذي يوفر إحساسًا بالأمان للمنظمات التي تخشى التغيير. ومع ذلك، فإن تحقيق التوازن بين العمل والحياة يتطلب الثقة المتبادلة والتقييم المستمر – أمر قد لا تتمكن جميع المؤسسات من تنفيذه بسهولة. ويضيف عبد المجيد بن البشير بأن هذا التوازن ليس مجرد حلم بعيد المنال (رومانسي)، ولكنه حاجة ماسة تتطلب تغييرًا ثقافيًا عميقًا وليس مجرد تعديلات سطحية. بشكل عام، يناقش هؤلاء الأفراد كيف يمكن للتغيرات الجذرية في منظورنا تجاه العمل والنجاح أن تس
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الكيمياء الحياتية- أرينيو ديفيد
- صليت العشاء ثم خلدت إلى النوم، ولست مطمئنة، وأشعر أنه قد انتقض وضوئي فيها، ثم عندما استيقظت نزل مني
- بسم الله الرحمن الرحيم لا تؤاخذني في هذا السؤال .... فأنا أعلم جيداً بأن الله تعالى رءوف رحيم ويقبل
- قمر المشتري S/2011 J 3
- أنا شاب أبلغ من العمر 31 سنة، كنت قد أدمنت منذ البلوغ على العادة السرية يوميا تقريبا، وكنت أصل لفعله