في الإسلام، يعتبر التواصل الاجتماعي جزءًا حيويًا من الحياة اليومية بشرط أن يكون معتدلًا ومليئًا بالخير. هذا يعني تجنب المحتويات التي قد تحتوي على محرمات مثل الكذب، الغيبة، النميمة، وتشجيع الرذائل. الأحاديث النبوية تؤكد على أهمية الأخلاق الحسنة والتواصل المفيد والمفعم بالإيجابية. لذلك، عند استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، ينبغي الحرص على عدم نشر أي شيء يمكن أن يؤذي الآخرين دينياً أو أخلاقياً. بدلاً من ذلك، يجب استخدام هذه المنصات لنشر المعرفة المفيدة والقيم الإيجابية. هذا الاعتدال في التواصل الاجتماعي يعكس التوازن بين الحاجة إلى التواصل الحديث والالتزام بالتعاليم الإسلامية. بمعنى آخر، يمكن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي كأداة إيجابية لنشر الخير والمعرفة، طالما يتم ذلك ضمن حدود الدين والأخلاق الإسلامية.
إقرأ أيضا:أساسيات البرمجة ( أنظمة العد والخوارزميات )مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في سؤالي رقم127633 كيف أتعامل حاليا مع ابنتي وهي تعتبر نفسها مخطوبة لهذا الشخص الذي ليس على دينها وك
- سمعت من أحد العلماء قاعدة في الجمع بين النيات في العمل الواحد إذا كانت العبادات من جنس واحد ومقصودها
- سائلة تقول: أنا فتاة بالغة من العمر 15 سنة ولم تنزل مني العادة الشهرية إلا في أول أيام البلوغ، والآن
- Wallace Stevens
- أريد الزواج من امرأة مغربية مطلقة، وأريد أن أعرف عدتها حيث إن زوجها تركها منذ شهرين ونصف، وحاضت حيضت