في النص، تُعرض التوبة الأولى من خلال قصة آدم وحواء، حيث يُظهر كيف أسقطهما الشيطان تحت تأثيره. بدأ الأمر عندما حاول إبليس، الذي كان مكرماً من قبل الله، استدراج آدم إلى معصية الله باستخدام الحيل والمكر. بعد طرده من الجنة بسبب عصيانه، سعى إبليس لإفساد عمل الله ودفع الناس نحو الضلال. نجح إبليس في خطته عندما اقترح على حواء تناول ثمر شجرة المعرفة المحرم عليهم، مما أدى إلى أول تصرف خاطئ للإنسانية. هذه الواقعة تُظهر استعداد الإنسان للتبعية غير المشروطة وإمكانية خداع النفس عبر المغريات الخارجية. بعد إدراكهما لخطأ فعلهما، طلب آدم وحواء المغفرة من الله، فقبل توبتهما وعفا عنهما. هذه القصة تؤكد أهمية الالتزام بالأوامر الإلهية والبقاء يقظاً ضد المؤثرات الشريرة، وتشجع المسلمين على تقدير نعمة الطاعة والثبات أمام مغريات الحياة اليومية.
إقرأ أيضا:العريضة الرقمية المغربية بعنوان: نعم للعدالة اللغوية في المغرب و لا للفرنسةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا موسوس، وعندما أغتسل من الجنابة يجف الشق الأيمن وأنا أغسل الأيسر، فهل غسلي باطل؟
- في مجتمعنا البدوي هناك النزعة القبلية وحمية الجاهلية. وفي يوم حدثت مشكلة مع أقارب لنا من عشيرتنا مع
- فتيان الوحدة
- لي صديق كنت أساعده في عمله. العمل هو حجز تذاكر السفر للزبناء عبر الإنترنت مقابل عمولة تختلف باختلاف
- شارمود، ميزوري