في الإسلام، يُحرّم تناول الخمر والحشيش بسبب تأثيرهما المسكر والمدمّر للعقل. رغم اختلاف الفقهاء في الحكم بين الخمر والحشيش، إلا أن هناك إجماعًا على تحريم تناولهما. عند التوبة من شرب الخمر أو الحشيش، يجب على المرء أن يكون نيّته واضحة. إذا كانت النية تشمل جميع المواد المسكرة، فقد تكون هناك كفارة مستحقة. أما إذا كانت النية موجهة نحو نوع واحد فقط، فلا يلزم دفع الكفارة. بالإضافة إلى ذلك، يجب على المسلم التوقف عن جميع الأفعال المحرمة، بما في ذلك استخدام المخدرات والمخدرات الثقيلة. التركيز يجب أن يكون على التوبة النصوح والتوقف الكامل عن تناول المحرمات. الغفران والتسامح هما جزء أساسي من الدين الإسلامي، ودعوة صادقة لكل المسلمين للتوبة والابتعاد عن الإدمان.
إقرأ أيضا:سهل أزغار او سهل الغرب بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أعمل طبيب جراحة عظام، فاتح عيادة في بلدي، ولكن لا أعمل في نفس المستشفى الموجودة في بلدي. جهة عمل
- ذات مرة وأنا واقف في الشارع كانت امرأة راكبة وسيلة مواصلات عامة فمدت لي يدها لكي تنزل فهي لا تستطيع
- أنا موظف صغير، كنت أقتطع من راتبي كل شهر مبلغًا متواضعًا، أكون في بعض الأشهر محتاجًا له، وأختصر من م
- ما الحكم الشرعي في أخذ الطعام من مطبخ الثكنة العسكرية للانتفاع الشخصي؟ فأنا جندي احتياطي في الجيش لأ
- تزوج زوجي بثانية، وبفضل من الله تقبلت الأمر، ولكن بعد أسبوعين من زواجه أخذ أولادي دون رضاي، -وبرغم أ