في الفتوى، يُؤكد المفتي على أن التوبة والإصلاح هما الخطوة الأولى للأب في مواجهة التحديات التي يواجهها مع طفله غير المسلم. يجب على الأب أن يعترف بخطئه في اختيار الزوجة الثانية وعدم التركيز الكافي على رعاية الطفل منذ البداية. يُشدد المفتي على أهمية التواصل المستمر مع الطفل، سواء من خلال الزيارات الشخصية أو المكالمات الهاتفية، لتعزيز الرابط العاطفي. كما يُنصح الأب بالبحث عن خيارات تعليمية إسلامية للطفل إذا كان ذلك ممكناً، والتخطيط للسفر الذكي لحماية نفسه وأسرته مع متابعة حالة الطفل بشكل دوري. يُؤكد المفتي على ضرورة اتخاذ إجراءات فورية لتعزيز إيمان الطفل ونقل الثقافة الإسلامية إليه، حتى لو اقتضى الأمر تأجيل بعض الخطط الأخرى مؤقتاً. في النهاية، يُشجع المفتي على البحث عن طرق مشروعة لاستعادة حضانة الطفل من خلال الوسائل القانونية المتاحة، وفي حال عدم القدرة على حل القضية محلياً، يمكن التفكير في مخاطبة المنظمات الدولية المؤثرة التي تعمل لصالح حقوق الأطفال المحرومين دينياً أو اجتماعياً.
إقرأ أيضا:تاريخ بني ملال 1916-1854- مضى على زواجي خمسة أشهر ولم أرزق بطفل ووالدتي تقول لي اصبر ولا تذهب إلى الأطباء للعلاج فالوقت مبكر و
- كم عدد الأحاديث التي أجمع العلماء على صحتها وفي أي الكتب موجودة، وما هي أنواع الحديث التي لا يعمل به
- أريد أن أعرف من سيرثني بعد موتي إن شاء الله؛ أنا متزوج و لي بنتان، لي أيضا ولد من طليقتي. مع العلم أ
- كليمنت هيرد
- Val di Chy