في هذا النص، تشاركنا أخت مسلمة تجربتها الشخصية مع المواقف الصعبة التي واجهتها بسبب المنافقين والكافرين الذين سعوا لإيذاءها عبر الغيبة واللغة البذيئة. وعلى الرغم من تحسن حالتها الداخلية وزيادة إيمانها، إلا أنها كانت تشعر بالخجل والخوف عندما يتعلق الأمر بواجباتها الدينية، خاصة فيما يتعلق بحماية خصوصيات المرأة في حضور الرجال غير المحارم. هنا تأتي الفتوى لتقدم نصائح عملية لهذه الأخت المؤمنة.
تشير الفتوى إلى الحاجة إلى الحذر عند تقديم النصح مباشرة للرجال الغرباء، لأن ذلك قد يسبب الفتنة. بدلاً من ذلك، يتم التشجيع على التركيز على خدمة المجتمع الأنثوي من خلال الوسائل المختلفة مثل الندوات التعليمية والبرامج التوعوية المستمدة من الشريعة الإسلامية. وهذا النهج يعكس الثقة بأن النساء العاقلات سوف تستجيب لهذا النوع من الرسالة الموجهة خصيصاً لهن.
إقرأ أيضا:مطبوع العربية: مراسلة المؤسسات التعليمية بضرورة إعتماد العربية في المغرببالإضافة إلى ذلك، تؤكد الفتوى على أهمية استخدام الإنترنت كمنصة لتعزيز القيم الدينية بشرط توفر المعرفة الكافية والاستقرار النفسي لمقاومة المغريات المحتملة. أخيراً، تتم التأكيد على أهمية ارتداء الملابس المحتشمة كتعبير عن الاحترام الذاتي والحفاظ عليها من أي إساءة مقص
- كانت زوجتي ربة بيت، ولم تكن تشتغل، ولم تحصل على مال أو إرث من أبويها، فأنا من كان يعمل ويكد كأب لتحص
- إذا كان هنالك أكثر من حديث رواه البخاري أو مسلم -ما يعني أنها صحيحة بلا شك-، وكانت ألفاظها متقاربة،
- تيتغيم
- الضفدع السحري في البرازيل
- أنا مسلم متدين إلى حد كبير وفي منتصف الثلاثينيات من العمر ومتزوج وحججت لبيت الله، عندي مشكلة أنني كن