في نقاش حول الثورة التعليمية، طرحت مجموعة من المتخصصين سؤالًا جوهريًا: “هل النظام التعليمي التقليدي قادر على مواجهة تحديات القرن الواحد والعشرين؟”. بدأت المشاركة بقوة من نصار بن تاشفين الذي تساءل عن قدرة النظام الحالي على تجهيز الطلاب لمواجهة عالم يتغير بسرعة غير مسبوقة. أكدت ميلا بن فارس على أهمية إعادة النظر في الأساليب التقليدية لتوفير المهارات اللازمة للمستقبل. بينما سلط إحسان التازي الضوء على جهود ناجحة مثل المدارس والمبادرات التعليمية التي تقدم منهجات مبتكرة، إلا أنه شدد أيضًا على حاجة هذه الجهود للدعم الرسمي.
يشير حكيم الدين البركاني إلى أن العديد من مؤسسات التعليم العالي تعمل بالفعل على تطوير طرقها لتتماشى مع التقدم العلمي والتكنولوجي السريع، لكن المشكلة الرئيسية هي كيفية فعالية استخدام هذه الأدوات الجديدة داخل بيئة الفصل الدراسي نفسه. ومن جانب آخر، دعت إسراء بن عزوز إلى زيادة التركيز السياسي والإداري على التعليم باعتباره قضية ذات أولوية قصوى، موضحة أن محاولات الإصلاح غالبًا ما تكون جزئية وغير فعالة بما فيه الكفاية.
إقرأ أيضا:قبائل الصحراء المغربية : اصولها جهادها و ثقافتهاوأخيرا، اتفق كلٌّ من الزبير الهضيبي وآخرون على الح
- أعتذر مسبقا عن سؤالي: أنا متزوجة منذ سنتين بدون أولاد ـ والحمد لله ـ وزوجي يقلل من معاشرتي بمعدل 3 م
- أثناء نومي كانت أمّي بالقرب مني، ونمت نومًا فقدت فيه الشعور، وعندما نادتني أمي أجبتها، فهل أعتبر بهذ
- أنا فلسطينية متزوجة من تونسي، ومقيمة بتونس. أريد أن أعرف ضوابط تعامل زوجي مع أمه. في بعض الأحيان أشع
- أعاني ـ عافاني وعافاكم الله تعالى ـ من أعراض الوسواس الذي بدأ في الأول يشغلني في الصلاة ـ والحمد لله
- It Wasn't Me