في النقاش الذي بدأته دينا الهلالي، تم التشكيك في فعالية الحب والتسامح كحلول لمشاكل العالم، حيث يُنظر إليهما على أنهما أدوات لتبرير الاستسلام للقمع وعدم اتخاذ إجراءات جذرية. عبد القاسم يدعم هذا الرأي، مؤكدًا أن هذه القيم تحتاج إلى مواجهة صريحة مع العوامل الهيكلية مثل الفوارق الاقتصادية والسياسية والاحتلال التاريخي. من ناحية أخرى، يعترض سراج الحق الطاهري على فكرة اعتماد الثورات والحركات الجذرية كأدوات وحيدة للتغيير، مشيرًا إلى أن هذه الطرق غالبًا ما تؤدي إلى الفوضى والانقسام، مما يجعل إعادة البناء أمرًا صعبًا وطويل الأمد. ويؤكد أن الحب والتسامح، رغم بطئهما، يعملان على بناء أساس قوي ومستدام للتغيير. في المقابل، تؤكد ساجدة القروي أن الثورات غالبًا ما تكون الوسيلة الوحيدة لتقويض نظام قمعي يستمر في تعذيب شعبه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المَجْمَرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في شركة لإنتاج المواد الغذائية، وقد ألحقتني الشركة بقطاع الشؤون المالية، الذي من اختصاصه التعاق
- الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد : لي سؤال يحيرني وهو أنني قرأت وسمعت من بعض الشيوخ أن ر
- حدثونا عن العرض في الآخرة وكيفيته وصورته.
- لدي مشكلة تحدث لي بين فترة وأخرى وهي أنني عندما أسرد قصة في وسط السرد أنسى تكملة القصة وكأن المعلوما
- شاب أقطن في أوروبا, وتزوجت بامرأة مطلقة ولها أولاد, وكل شروط عقد النكاح كانت متوفرة إلا الولي فلم يك