الحديث الموقوف هو نوع من أنواع الحديث النبوي الذي يُروى عن الصحابي من قوله أو فعله، سواء كان موصولاً أو منقطعاً. يُستخدم هذا المصطلح في غير الصحابي مقيداً، مثل القول: “موقوف على ابن شهاب الزهري”. ينقسم الحديث الموقوف إلى نوعين: الأول يأخذ حكم الحديث المرفوع لأنه لا مجال للاجتهاد فيه، والثاني يقبل الاجتهاد من الصحابي، وقد اختلف العلماء في حكم الاحتجاج به. هناك ثلاثة أقوال في هذا السياق: عدم صحة الاحتجاج به ما لم يوافقه غيره من الصحابة، صحة الاحتجاج به مطلقاً على الأحكام، وحجية الحديث الموقوف إذا خالف القياس.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو أفتوني بالتفصيل عن هذا الموضوع، وجزاكم الله خيراً. أبرمت عقداً مع فلاح صغير حتى يبيع لي الحليب
- كنت ذات مرة أصلي، وأثناء التشهد الأخير بدأت في التسليم سهوًا قبل انتهائي من التشهد، ولكني تداركت نفس
- فن الفوغا
- Maungakiekie (New Zealand electorate)
- هناك أخت تقول في صلاتها، في الركوع: «سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر» وفي الرفع