الحديث الموقوف هو نوع من الحديث النبوي الشريف يُروى عن الصحابي من قوله أو فعله، سواء كان موصولاً أو منقطعاً. ينقسم الحديث الموقوف إلى قسمين: الأول ما يأخذ حكم الحديث المرفوع، حيث لا مجال للاجتهاد فيه، والثاني ما يقبل الاجتهاد من الصحابي. في القسم الأول، يُعتبر الحديث الموقوف حجة لأنه لا يمكن أن يكون من قول الصحابي نفسه. أما في القسم الثاني، فقد اختلف العلماء في حكم الاحتجاج به؛ فبعضهم يرى عدم صحة الاحتجاج به ما لم يوافق عليه غيره من الصحابة، بينما يرى آخرون صحة الاحتجاج به مطلقاً على الأحكام. هناك قول ثالث يرى حُجية الحديث الموقوف إذا خالف القياس.
إقرأ أيضا:الشيخ الدكتور سعيد الكملي من قطر: ندوة “تأثير الحضارة الإسلامية على الغرب”مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل تصح التوبة من ذنب معين إذا تبت منه وأنا أظن أني كنت جاهلا أنه حرام حين فعله، ثم تبين لي أنني لا أ
- أنا وزوجتي بيننا حب وأولاد وعشرة 5 سنوات، لكن زوجتي تصطنع المشاكل وتريدني لها فقط فبالأمس كنا متفقين
- هل تأثم الابنة التي حاولت مرارا الاتصال بابيها ولكنه يتهرب؛ لأنه لا يريد الإنفاق على الأولاد؛ لأنه ط
- هل يكفي البنطال والقميص الطويل لستر الزينة أمام أبناء العم مع تغطية الشعر؟ وهل يجوز الخروج بهن من ال
- Aotsuka Kofun