في سياق علم التجويد، هناك حروف معينة تكتب في المصحف الشريف ولكن لا تنطق عند القراءة، تُعرف هذه الحروف بالحروف الساكنة أو الحروف الموقوفة. وفقًا للمعجم القرآني، هناك عدة حروف تكتب ولا تنطق في القرآن الكريم، منها الهمزة التي تكتب في بداية الكلمة أو وسطها أو نهاية الكلمة، ولكنها لا تنطق في بعض المواضع، مثل “أَوْ” في قوله تعالى “أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَيْهِ قَوْمٌ” (البقرة). بالإضافة إلى ذلك، تكتب الألف في نهاية الكلمة ولكنها لا تنطق في بعض المواضع، مثل “إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ” (الزخرف). كذلك، تكتب الواو في نهاية الكلمة ولكنها لا تنطق في بعض المواضع، مثل “وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا” (الأعراف). وأخيرًا، تكتب الياء في نهاية الكلمة ولكنها لا تنطق في بعض المواضع، مثل “وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُو لَهُ وَأَنْصِتُوا” (الأعراف). هذه الحروف الساكنة لها أهمية كبيرة في تجويد القرآن الكريم، حيث يجب على القارئ أن يراعي عدم نطقها عند القراءة الصحيحة. معرفة هذه الحروف تساعد القارئ على فهم معاني الآيات بشكل أفضل.
إقرأ أيضا:كتاب الفيروسات: مُقدّمة قصيرة جدًّا- أنا شاب عصبي المزاج, وسريع الانفعال, وعند انفعالي أتلفظ بألفاظ - للأسف - فيها الكثير من قلة الأدب, و
- استيقظت الساعة 6.30 صباحا أي بعد الشروق وفاتت علي صلاة الفجر فأيقظت زوجتي للصلاة فرفضت أن تقوم وقالت
- لم يشأ الله أن أرزق بأطفال، فتبنيت بنتا وكتبتها باسمى وكتبت كل ما أملك باسمها ضمانا لها، حيث إن لي إ
- شنتو الدولة
- أنا من بلاد عربية مسلمة لا يوجد بها مصارف إسلامية، ولا تسمح قوانينها بإقامة مثل تلك المصارف وحتى الب