في النص، يتم التأكيد على أن التربية في الإسلام هي مسؤولية مشتركة بين الوالدين، حيث يجب على الزوج والزوجة التعاون والتشاور بشأن رفاهية ورعاية أطفالهما. هذا المبدأ مستمد من القرآن الكريم، الذي يشير إلى أهمية التشاور والتراضي في اتخاذ القرارات المتعلقة بالأسرة والأطفال. في سياق رعاية الأطفال لدى الجدّة، يُشير النص إلى أن هناك سوء فهم حول دور كل طرف في هذه القضية. من المهم عدم حرمان الطفل من حقوقه المشروعة، مع مراعاة احتياجات الجدة التي قد تشعر بالعزلة والحاجة إلى التواصل الاجتماعي. يمكن تحقيق توازن بين احتياجات الجميع من خلال نهج شامل يشجع على دعم الجهود نحو بر الوالدين، مما يخلق بيئة مليئة بالمحبة والتفاهم داخل الأسرة. هذا النهج يساعد في حل النزاعات الصغيرة ويضمن استقلالية المرأة المالية والعاطفية، مما يساهم في الحفاظ على سلامها النفسي واستقلاليتها كمربية وعائلة.
إقرأ أيضا:تشابه اللهجات المشرقية والمغربية- أنا طالبة أريد تجريب مفعول دواء على حيوان قبل أن أجربه على البشر .. ماحكم ذلك؟ وإن كان جائزا وأجريت
- رأيت جزءا من القرآن موضوعا فوق المصحف ـ جزء عم أو تبارك ـ فتأخرت في ترتيبها، فهل أنا آثم؟.
- اشتريت أرضاً بمبلغ 230.000 ريال عن طريق شراء سيارات بالتقسيط (مدة 5 سنوات) وبيعها لتوفير المبلغ وذلك
- أختي في السفر مع زوجها في دولة أوروبية، ووقعت بينهما مشكلة كبيرة، وقام بضربها فخرجت من الغرفة وذهبت
- أود أن أستفسر عن دور الزكاة في تطهير النفس والمال؟