في الإسلام، يعتبر حكم الهجرة لمن أسلم في بلاد الكفر معقدًا ويعتمد على عدة عوامل. وفقًا للنص، إذا كان المسلم الجديد يعجز عن أداء شعائره الدينية علانية بسبب الخوف من الفتن أو العقاب، فإنه يجب عليه البحث عن موطن جديد يسمح بممارسة شعائر الدين بحرية. هذا الأمر يُطلق عليه الهجرة، وهو واجب في هذه الحالة. ومع ذلك، إذا كانت هناك فرصة لإظهار إيمانه بشكل حر وبناء حضور مسلمين أقوى داخل المجتمع الحالي، فقد يكون البقاء والاستمرار في الدعوة والإرشاد للمسلمين الآخرين خيارًا أفضل. هذا الخيار يكسب الثناء والثواب أيضًا، كما يشير الحديث النبوي الشريف. الحكم النهائي يعتمد على الظروف الفردية والقابلية للأداء الروحي والعقائد مقابل السلامة الشخصية والصحة العامة للجسد والعقل. لذلك، يجب على المسلم أن يزن بين هذه العوامل ليقرر ما إذا كانت الهجرة ضرورية أم أن البقاء والاستمرار في الدعوة خيار أفضل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الجلجلان- شيوخي الأفاضل أطال الله أعماركم...أود أن أسأل عن صحة الحديث التالي: وعن جابر بن عبد الله أن قتادة بن
- أرجو أن تجيبوا على سؤالي ولا ترسلوا لي إجابة مشابهة، لأن سؤالي هذا يحتوى الاستفسار عن نقطتين وتوجد إ
- أعمل في شركة تقوم بعمليات التدقيق والمراجعة على أعمال أنظمة الحاسب الآلي للشركات والبنوك، فهل إذا طل
- أود تفسير الآية الكريمة « يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَ
- عندما كنت أقضي حاجتي وبعد أن فرغت من البول مباشرة أحسست بانقباض أو شيء غريب في فرجي واسترخاء، ولكني