يحذر الإسلام بشدة من العلاقات الرومانسية بين رجل وأمرأة أجنبيين عنهما، حيث يعتبرها مصدرًا رئيسيًا للفتنة والفوضى. وفقًا للنص، يجب على كل مسلم أن يتوقف فورًا عن هذه العلاقات غير القانونية، وأن يتوب إلى الله عز وجل للتخلص من الذنب واستعادة السلام النفسي. التوبة هي الطريق الوحيد للتخلص من الذنب واستعادة السلام النفسي. يجب على المسلم تحديد هدف واضح إما بالزواج من المرأة أو قطع جميع العلاقات معها تمامًا. كما يشجع الإسلام على اختيار الزوجة التي يمكنها الحمل والإنجاب، نظرًا لأهمية زيادة عدد السكان في المجتمع المسلم. ومع ذلك، لا يُحرم الزواج من امرأة غير قادرة على الإنجاب بشكل مطلق، بل يُعتبر مجرد كره وليس حرمانًا. يجب مراعاة الصحة النفسية والعاطفية للأفراد عند اتخاذ قرار الزواج. بالنسبة للعلاقات مع أفراد الأسرة، ينصح بتشاور مشورة الأقرباء واحترام آرائهم خاصة عندما يكون الاعتراض قائماً بسبب اعتبارات صحية جوهرية مثل حالة المرأة الصحية فيما يتعلق بالإنجاب. في حال التعهد بزواج شخص ما ولكنه غير ملزمة قانونياً بموجب العقيدة الإسلامية، فليس هناك شرط لازم للالتزام بالعقد السابق. ومع ذلك، إذا أدى ذلك إلى قسم أو يمين، فعليه تقديم كفارة يمين وهي إطعام عشرة فقراء أو لباسهم بدلاً من الطعام، وفي حال عدم القدرة الفعلية، يصوم ثلاث أيام متتابعة.
إقرأ أيضا:من التعليقات على موضوع لا للفرنسة- كينجو بوراي تشو نوكيوتشينو ريو
- أنا فتاة في بداية الثلاثين من عمري، غير متزوجة، أعاني من دورة غير منتظمة، مما سبب لي ديونا لم أصمها
- قمت بعمل شراكة مع شخص بإعطائه رأس المال ليقوم بالزراعة، والربح المتحصل عليه يتم اقتسامه بنسبة متفق ع
- أنا شاب الحمد لله ملتزم وأسعى لكي أتعلم العلم الشرعي وأنا قد أكرمني الله ببعض الرؤى الجميلة التي ينش
- السلام عليكم سؤالي حول حكم المضاربة في الأسهم (عمليات امتلاك الأسهم بغرض البيع في أسرع وقت) بهدف تحق