في الإسلام، يُسمح بالعمل خلال شهر رمضان طالما أنه لا يؤثر سلبًا على أداء العبادات مثل الصوم والصلاة. إذا كان العمل يتطلب مجهودًا جسديًا كبيرًا قد يؤدي إلى الضعف الشديد ويعوق الصيام، فمن الأفضل تجنبه. ومع ذلك، إذا كان بإمكان الشخص القيام بمهام عمله دون مشقة كبيرة وبحيث لا تؤثر على صحته الجسدية والروحية، فإن استمرار العمل جائز شرعًا. يجب دائمًا إعطاء الأولوية للصحة والعبادات.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مشكلتي هي الغيبة وعدم الصبر مع أني أستمع إلى دروس إسلامية وأذهب إلى مراكز لحفظ القرآن لا أعرف ماذا أ
- أقرأ سورة الرحمن، والواقعة كل يوم قبل النوم. فهل هذا جائز، أو من البدعة؟ وجزاكم الله ألف خير.
- عندي اكتئاب شديد الآن؛ بسبب اكتشافي حكمًا يخصّ المسح على الجوارب كنت أجهله، مع أني أقرأ كثيرًا عن ال
- بسم الله الرحمن الرحيم هناك مقولات قرأتها فهل هي أحاديث أم فقط هي من أقوال الحكماء. من أحب شيئا غير
- زوجي حلف يمين طلاق وكان غاضبا، وقال: تكونين طالقا إذا فتحت إيميلي وقرأت ما به. وعدد بعدها وقال: أو إ