يقدم النص تحليلاً لمختلف حالات سب الدين في الإسلام، إذ يفصل بين سب دين الإسلام ككفر وفصل النكاح بموجب المذاهب الشافعية والحنبلية، و سب دين شخص دون تعدي على الإسلام بشكل عام، حيث تختلف أحكام الفصل الزواج. يوضح النص أن القضية تتوقف على توجيه السبّ، ويدلّ على ذلك فصل الزوجين فور حدوث الردة عند المذاهب الماليكية والحنفية، بينما يبقى النكاح صالحاً حتى لو عادت المرأة المسلمة لإسلامها خلال فترة عدتها وفق المذهب الشافعي والحنبلي.
وتتطرق الفقرة أيضاً إلى حكم التوبة، ويوصى بقبول شهادتي لا إله إلا الله ومحمد رسول الله مهما جاءتا ضمن ظروف مشكوك فيها مثل الرّدّة كدليل على اعتناق المرء الإسلام. وينوه النص بأهمية الصدق في القلب والتوبة الصادقة وترك الخطيئة، مع التأكيد على ضرورة تحقيق كافة شروط التوبة لقبولها أمام الله عز وجل .
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة والبزيممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في يوم من الأيام كنت أصلي ولم أكن خاشعة في صلاتي وقالت إحداهن للأخريات لنذهب وراءها ونصلي، كانت صلاة
- كينغستون، يوتا
- أود أن أشكر القائمين على هذا الموقع -جعله الله في ميزان حسناتكم-. لديّ مشكلة عويصة، وهي أنني أستمع إ
- Peter Mitterer
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لَا حَسَدَ إِلَّا فِي اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ الْقُرْآن