الحكم الشرعي لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وفقًا للنص، يركز على ضرورة الالتزام بالضوابط والأخلاقيات الإسلامية. يُعتبر استخدام هذه الوسائل جائزًا طالما يتم بطريقة صحيحة وأخلاقية. يجب على المسلمين تجنب نشر المحتويات الخادشة للحياء، الكذب، والسخرية من الآخرين، حيث تُعد هذه الأفعال محظورة شرعًا. كما يُشدد على احترام الآخرين وعدم نشر الفتن والمحرمات. بالتالي، يمكن للمسلمين الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي في نشر العلم والمعرفة وتحقيق الخير وتوثيق العلاقات الاجتماعية، بشرط عدم الإساءة واستغلالها بشكل غير مشروع.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد يسر الله لي العمرة في رمضان هذا العام ولله الحمد وبدأت آخذ حبوب منع العادة قبل خروجي إليها وقمت
- كان أخي وزوجته مسافرين من ظهران الجنوب إلى خميس مشيط ما يقارب 200 كلم تقريبا لما رجعوا في نفس اليوم
- نفكر في أن نبني مسجد فماهو البناء السني والسلفي الذي لا بد أن يكون المسجد عليه هل يمكن أن تعطينا ضوا
- تحركات زرقاء
- حينما أرفع من الركوع في صلاة الليل أطيل فيه، وأتبع السنة، وأقول الأذكار الواردة، ولكنني قرأت أن النب