في الفقه الإسلامي، يُعتبر الاستثناء في العقود شرطًا معينًا يُحدد حقوق والتزامات الأطراف المعنية بالعقد. هذا النوع من الشروط جائز شرعًا طالما أنه لا يتعارض مع جوهر العقد ولا يخالف أحكام الشريعة الإسلامية. على سبيل المثال، يمكن أن يتضمن العقد شرطًا يفيد بأن البيع لن يتم إلا إذا حصل البائع على سعر محدد أو إذا كانت الظروف المناخية مناسبة. يجب أن تكون هذه الأحكام واضحة ومفهومة جيدًا عند توقيع العقد لتجنب أي لبس مستقبلي. بشكل عام، يمكن اعتبار الاستثناء في العقود وسيلة لتحقيق العدالة والشفافية بين المتعاقدين، بشرط أن يكون ضمن حدود ما هو مباح وفقًا للشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية: النكافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل نجزم بدخول الجنة للطفل الذي مات قبل البلوغ؟
- في بلدتي الناس يعملون البدع ومنها الذهاب إلى القبور في يوم العيد، فتح المسجل لقراءة القرآن قبل الأذا
- زوجي قال لي بهذا اللفظ: والله إن فعلت هذا الشيء تكونين طالقا. وفي اليوم الثاني قال: عندما حلفت بالأم
- جوليا ماتيج رياضية يوغوسلافية بارزة في الألعاب الأولمبية عام ١٩٤٨
- سؤالي عن الاستخارة: إذا استخار المؤمن ربه بين وظيفتين، وكلاهما ظاهر فيها الخير له، وفي دعاء الاستخار