في الإسلام، يُعتبر الركوع جزءاً أساسياً من صلاة الفرض والنفل، ولكن النص يوضح أن الركن الوحيد الذي يجب أن يكون موجوداً بشكل أساسي هو ركعتان وسجدتان بينهما. هذا يعني أن الركوع قبل السلام ليس شرطاً أساسياً في أداء الصلاة، كما جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يشير إلى أن الصلاة على اثنتين. ومع ذلك، يشجع بعض العلماء على الزيادة في الأعمال الطيبة مثل الركوع الإضافي إذا كانت النية هي التقرب إلى الله وتوسيع العبادة، بشرط عدم تغيير ترتيب الأركان الرئيسية للصلاة. بناءً على ذلك، يمكن اعتبار الركوع قبل السلام سنة وليس عملاً إلزامياً.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بخصوص الفتوي رقم: 2304996، المتعلقة بهل يشرع إعطاء تصريح صيانة إذا علم أن المستخدم سيلوث البيئة؟ أحي
- بعد مرور سبع سنوات على دفن أخي فتح القبر ووجد الكفن مندي ووجد عظمه خارج الكفن بجوار الدود الميت ما ه
- أنا عضو في لجنة لتوزيع السكن، اللجنة مكونة من خمسة أعضاء ورئيس وأعلم علم اليقين أنه سيستفيد أناس لا
- من سافر أي خرج قبل صلاة الظهر بساعة من مدينته وفي الطريق أذن الظهر لكن لم يصل ووصل للمدينة التي ذهب
- عرف عن الإمام الشافعي رحمه الله أنه كان يختم في شهر رمضان القرآن مرتين في كل يوم. فكيف كان يستطيع ذل