في الإسلام، يُعتبر الاحتلام حدثًا طبيعيًا يحدث خلال النوم ولا يمكن التحكم به، وبالتالي لا يُحمل الإنسان أي خطيئة أو مسؤولية عنه. من ناحية أخرى، تُعتبر نظرة الفجأة غير اختيارية بشكل كامل، لكن النظر المتعمد المحرض على الفاحشة يُعد حرامًا وفقًا للقرآن والسنة النبوية. الله سبحانه وتعالى يأمر المؤمنين بغض البصر وحفظ الفروج، والنبي صلى الله عليه وسلم يؤكد أن نظرة الفجأة جزء مما كتبته الأقدار لكل بني آدم. لذلك، يجب على المسلم الامتثال لهذا الأمر الديني وغض البصر لمنع الطريق نحو المعاصي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... في عاداتنا وتقاليدنا في الأعراس الليبية أن توضع العروس في مجمع ا
- عندي قطعة أرض اشتريتها بغرض الاستثمار، وحال عليها الحول. فكيف أحسب زكاتها؟
- هل قام النبي صلى الله عليه وسلم بأداء عمرة، وهل أستطيع أن أودي عمرة عن الرسول صلى الله عليه وسلم، فأ
- كيف للشخص أن يفرق بين حسن ظنه بالله -سبحانه وتعالى- وبين أن يكون الشيطان هو الذي زين له عمله فيظن أن
- ما حكم أن يخصص المرء غرفة مستقلة في بيته لاستقبال من يضيفه من أقاربه وأصدقائه ويقوم بإكرامهم وحسن ضي