يتناول النقاش حول الخضوع في العصر الرقمي التحديات التي تواجه الأفراد والمؤسسات في مجال الخصوصية واستخدام البيانات. يُشير المشاركون إلى أن التحدي لمصالح المؤسسات ضروري، ولكن لا يكفي بمفرده. يجب أن يكون هناك ضغط مستمر على هذه المؤسسات لتشكيل سياسات جديدة حول استخدام البيانات لتحقيق تأثير ملموس. يُؤكد صفاء بن ساسي على أهمية المقاومة ضد التحكم الذي تمارسه المؤسسات على البيانات، مشددًا على ضرورة إشراك الأفراد بنشاط في مجالات تتعلق بخصوصيتهم وحقوقهم. من جانبه، يركز صالح بن ناصر على دور الأفراد في محاربة استغلال البيانات، مؤكدًا أن التغيير يبدأ من المسؤولية الشخصية والوعي بتطورات السوق. بينما يُشدد غفران المهيري على أهمية المشاركة الفعالة في الأطر التشريعية والضغوط على شفافية الشركات لتحقيق الإصلاح. بجمع هذه الرؤى، يتضح أن إزالة الخضوع في العصر الرقمي تتطلب جهودًا متكاملة تشمل مقاومة المؤسسات وإنشاء ثقافة تقدر الفضول والانتباه الفردي في تفاعله مع التكنولوجيا. هذا المزيج من الاهتمامات يستدعي مشاركة الأفراد والمؤسسات لضمان بقاء الحرية في تكنولوجيا متطورة باستمرار.
إقرأ أيضا:شمس الدين أبو عبد الله بن محمود الخليلي- أنا طالب جامعي, وليس باستطاعتي حضور جلسات علم في المساجد, خاصة أنه لا يوجد بالقرب منِّي من آمنه للاس
- Khomeyni Shahr
- قمت بالاغتسال من الدورة الشهرية، وفي اليوم التالي تذكرت أني لم أغسل السرة جيدا، أي أن الماء نزل عليه
- كنت أتحدث مع زوجتي عن مدى إمكانية النطق بلفظ الطلاق مع غلق الفم، وقد قمت بتحريك لساني فقط ولم تتحرك
- هل يجوز الطلاق لمجرد عدم الانسجام واختلاف المفاهيم والأفكار وذلك لاختلاف البيئة والاعراف؟ والأسوأ من